<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d8945490\x26blogName\x3dWhen+Getting+Lonely\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dSILVER\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://mokangelic.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://mokangelic.blogspot.com/\x26vt\x3d7561901869829479419', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

When Getting Lonely

Thing Come Up When Getting Lonely At Home , At Street , Every Where ....

 

الحلم


ها انا هنا اليوم اخط اخر كتاباتي، لأترك للقدر وعملي بكتابة بداية جديدة لحياتي
استلزمني هذا القرار ٤ سنوات، واستنزفوا هم خلالها اغلى ما بحياتي
في البداية حطموا كل ما اعرفه من احلامٍ وامنياتٍ وتفاؤلاتِ
وزرعوا في مكانِ حُطامِها اليأس والآهاتِ
ثم بعدها كبلوا حريتي باستعبادِ، وزفوا علي أخبارهم كالرصاص كما هو اتي:
لا ترقيات ولازيادات
ولا حتى اتصالات لباقي الأقسام
ستبقى هنا وسنرفع عنك كل البدلات
وختامها ستستبعد من هنا الى المنفى حيث العمل هناك وحدك
لا احد يسمعك ... فأصرخ وأصرخ هل من احد يسمع صرخاتي؟

وبعد فترة دامت لشهور عادوا وفتحوا الابوابِ
حاميلن على اكتافهم تلك التي زعموا انها هنا لتساعدني في معاناتي
فاكتشفت أنها وهم ولم تعلم أن هناك اناسٌ يعرفون معنى معاناتي
حتى أنها استغربت لوجود هذه الكلمة. كانت تظن انها فقط في الأفلامِ

احترت واحتار بي قدري وصار يخاطبني قم وانهض فاليأس ليس هو الفانِ
واختر لك مكان اخر وانجح كما عهدناك سابقاً وامحو من ذاكرتك تلك السنواتِ

حزنت بعدها من فكرة آلمتني لما اكنه من حب وانتماءٍ لمكانِ
وهذا الشغف الكبير لتقديم المزيد والارتقاء الى المستوى الثاني