<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d8945490\x26blogName\x3dWhen+Getting+Lonely\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dSILVER\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://mokangelic.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://mokangelic.blogspot.com/\x26vt\x3d7561901869829479419', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

When Getting Lonely

Thing Come Up When Getting Lonely At Home , At Street , Every Where ....

 

الكذب




كثيرا ما يطرق بابنا وكثيرون هم ممن يلبسونه في حياتهم اليوميه

يحيطون بنا ،وهم حولنا يطوفون ،رافعين راياتهم البيضاء الكاذبة

يدخلون حياتنا بكذبة لكي يقتربون منا وهناك اخرون بانتظار دورهم

الكذب هو سلاح اشاع استعماله في ايامنا هذه

ولسهولته وسرعته اصبح انتشاره اوسع واكبر



دخلنا عالم هؤلاء وخضنا معهم معاركهم فلم نجد دواعي استعماله الا الاتي

هربا من مأزق، هربا من اجابة على سؤال، هربا من الحقيقة

وقد بلغ تأثيره انهم اصبحوا يستعملونه في حياتهم اليومية

فاصبح تواجدها مطلبا اساسيا للفت الانظار اليهم



يعيشون في كذبة كبيرة والغريب انهم يصدقون ما يقولون

بل انهم يعيشون كذبتهم كانها حقيقة والبعض يرويها لك بحذافيرها الممله

وهناك ممن ياتون لك بادلة او يضع نفسه تحت الاختبار بقولك - يمكنك ان تسال او اذهب واسال



تتطورت هذه الحرفة الى ان اصبح هناك محترفون لها ماهرون فيها

يحّورون الكلام ويألفونه كي يرتبط بهم ويمس حاجاتهم

وتبلورت ايضا عند بعضهم الفكرة واصبحت تستعمل حتى ينتقم هذا من ذلك

وذلك لكي يبعد الاخر عن دربه واخرون ليقتربوا من مدرائهم

والأمثله كثيره .... في عالمنا الان عالم الذي يسوده الظلام



ورغم كل هذا ما يزال هناك في الأفق البعيد قناديل صغير مضيئه

لا يراها أحد إلا سواهم .... هؤلاء الذين كانوا ولايزالون على ما كانوا عليه











------------------- كان الدافع لكتابة هذه الكلمات هي التجربة وخصوصا في اليومين الماضيين

Labels: ,