<body><script type="text/javascript"> function setAttributeOnload(object, attribute, val) { if(window.addEventListener) { window.addEventListener('load', function(){ object[attribute] = val; }, false); } else { window.attachEvent('onload', function(){ object[attribute] = val; }); } } </script> <div id="navbar-iframe-container"></div> <script type="text/javascript" src="https://apis.google.com/js/platform.js"></script> <script type="text/javascript"> gapi.load("gapi.iframes:gapi.iframes.style.bubble", function() { if (gapi.iframes && gapi.iframes.getContext) { gapi.iframes.getContext().openChild({ url: 'https://www.blogger.com/navbar.g?targetBlogID\x3d8945490\x26blogName\x3dWhen+Getting+Lonely\x26publishMode\x3dPUBLISH_MODE_BLOGSPOT\x26navbarType\x3dSILVER\x26layoutType\x3dCLASSIC\x26searchRoot\x3dhttps://mokangelic.blogspot.com/search\x26blogLocale\x3den_US\x26v\x3d2\x26homepageUrl\x3dhttp://mokangelic.blogspot.com/\x26vt\x3d7561901869829479419', where: document.getElementById("navbar-iframe-container"), id: "navbar-iframe" }); } }); </script>

When Getting Lonely

Thing Come Up When Getting Lonely At Home , At Street , Every Where ....

 

Two poems from scrach book

رقصه مع القمر

منديل أجزاؤه تبعثرت

بعد أن لملمت بقاياه مزقت

هوى المنديل فسقط على حافة سميت

حافة الموت والناس بها أعلمت

هاوية بتعذيب الناس تفننت

أتيت تقول لفتتني بسحرها وصمتها وببريقها إلي تحدثت

وجلست ليالي أحدثها وبصمتها إلي التفتت

وردت سؤالي بسؤال هل بي كل البشر تعجبت

فجاوبتها نعم وأنا مفتون بك وروحي بك قد تعلقت

ففاجأتني بعطفها ويديها إلي مدت

رحت أرقص فرحا رقصة بها النفس تدلعت

وأسميتها حبيبة عمري وعمري لها تذللت

سامرت النجوم وسحاب الليل لي تبسمت

وأقنعت نفسي بحبها بعد أن أقسمت

أن لاتهجرني أو تجرحني مهما تحدثت

فسألت نفسي : الزمن يجني على الناس ماذا إن تغيرت ؟

ووجدت ردا لسؤالي يقول لاتخف مهما تبدلت

فحبك بداخلها نبتة زهورها قد أينعت

تبسم القدر لي أخيرا وروحه عني رضيت

فوصلت ليلي بنهاري كي أراها بحبي أبدعت

وإذا بصوت يقول : ابتعد فنظراتها عليها العين تعودت

وحبها لك ليس إلا خيالاً من قلب عاشق وروح بها قد تعلقت

فجلست أفكر بها فلم أجد دليلا على ما أقسمت

ووجدت أن قسمها ليس إلا تهيؤات في عيوني أبحرت

والآن لا أدري كيف سقطت في هاوية عنها الناس ابتعدت

رسمت لي الدنيا زهورا وحولها فراشات حلقت

وفرشت لي بساطها الأحمر فتبعته إلى أن روحي من داخلي اقتلعت

فجريت نحو مخرجها فوجته بالأصداف أقفلت

ووجدت نفسي لا أقوى على العيش وفكري بأيامي معها ابتسمت

أينما ذهبت أجدها في خيالي تربعت

فما الحل للخروج منها وقدمي بداخلها تعثرت

جار عليها الأحبة وبي جارت وعذبت

لتخرج نفسها من جرح راقصتني إلى أن خرجت

أتت لتحيي ما دفنه الزمن وعن طريقي تنفست

يا منديلي لا تحزن من هاوية أحببتها فهوت بك وفوقك التراب طمرت

افرح من أيام عشت ملكا فيها وهي أميره لك توجت

سيأتي يوم وتخرج وترى الدنيا من غيرها تجملت

وتعود ذلك المنديل الرقيق الذي إذا وضع على الجراح التأمت

وإذا وضع على العيون دموع الناس مسحت

 

 

 

 

مـــــــــــاذا أقـــــــــــول أكـــــــــــثـر

دعيني أرى منك الكلام يكثر

ليس بحنان وحب يشعر

دعيني أرى حبا لا يكسر

وحنان برقة الزهر وبحد الخنجر

ادخليني الى عالم الأحلام عالم يملأه العنبر

وأنهار تتدلى من جبال كأنها عيدان سكر

عانقيني ولو مره تذكر

أخبريني عن هواك وعن حب بقلبك مؤسر

قبليني فقبلتك كالخمر تسكر

أكاد من سحرها أنا اسحر

لامسيني بخفيه كي لا أؤسر

وأبقى أحلم بها وأنا أسهر

ودعيني أخلد في عينيك الى اليوم الأكبر

دعي حبك لي كحبي يبهر

ليس لقاء وكلام وقبلات تبحر

ودعي عنك الخوف وكلام لا يكثر

فالناس غير مباليه بحالنا وبنفس تنحر

دعيني أقولها لك قبل أن أسكر

أحبك وماذا أقول لك أكثر

 

Hope you like these two poems

 

for this post

Leave a Reply